الوِساطَة وَالصُلْح وَالتَحْكِيم
من خدماتنا
نُهْدَف مِن خِلالَ تَقْدِيم هذِهِ الخِدْمَة آلَى تَجْنِيب العَمِيل فِيَّ الدُخُول فِيَّ نِزاعات قانُونِيَّة وَذُلّكِ مِن خِلالَ الوِساطَة وَالتَفاوُض بَيَّننَ الأَطْراف ذات العَلاقَة لِإِيجاد حُلُول بَدِيلَة يَتَمَ الإتِّفاق عَلَيها لَتَسْوِيَة أَي نَزّاع قَدّ يُنْشَأ بَيَّننَ الأَطْراف مِما يُجَنِّب مُوَكَّلنا وَالأَطْراف ذات العَلاقَة اللُجُوء إِلَى القَضاء بِما يُحْفَظ حَقّ مُوَكَّلنا وَالأَطْراف الآخرى بِأَسْرَع طَرِيقَة مُمْكِنهُ وَبِأَقَلّ التَكالِيف وَتَشْمَل خَدَماتنا فِيَّ هذا المَجال فِيَّ جَمِيع مايتعلق بِالشَرِكات التِجارِيَّة وَالكِيانات العائِلِيَّة وَالصَنادِيق العَقارِيَّة وَالإسْتِثْمارِيَّة وَالإنْدِماج والإستحواذ وَالإسْتِثْمار الأَجْنَبِيّ
أَمّا التَحْكِيم فَهُو طَرِيقَة وُدِّيَّة بِرِضَى جَمِيع الأَطْراف لَحَلَّ المُنازَعات عَلِيّ مُسْتَوَى العالِم وَقُدّ ٱِزْدادَت أَهَمِّيّتهُ فِيَّ السَنَوات الأَخِيرَة لُذّاً حَرَصَ مَكْتَبنا عَلِيّ تَقْدِيم خَدَمات التَحْكِيم وَالتَعامُل مَعَ إِجْراءات التَحْكِيم وَجَلَساتهُ داخِلَ وَخارِجِ المَمْلَكَة سَواء بِالقَضايا العَقارِيَّة وَالمالِيَّة وَالتِجارِيَّة عَلِيّ تَقْدِيم الخَدَمات القانُونِيَّة اللازِمَة وَذُلّكِ مِن خِلالَ تَمْثِيل العَمِيل بِالمُرافَعَة أَمامَ هئيات التَحْكِيم مِما يُجَنِّب عُمَلائنا الكَثِير مِن الجُهْد وَالوَقْت